​​​تفتخر هيئة أبوظبي ل​لزراعة والسلامة الغذائية بالتزامها بسياسة البيانات المفتوحة كجزء من جهودها لتعزيز الشفافية والشمولية مع المجتمع. نحن نؤمن بأهمية توفير الوصول إلى المعلومات والبيانات بشكل مفتوح وشفاف للمزارعين وللمجتمع والباحثين والإعلامين والمطورين بما لا يتعارض مع سياسة وسرية البيانات ، نلتزم لكم بضمان حماية الخصوصية والأمان لجميع المستخدمين والمنتجين والمستهلكين وعملاء الهيئة الكرام . تتبنى سياسة البيانات المفتوحة فالهيئة إجراءات واضحة لجمع واستخدام البيانات بشكل مسؤول وفقاً للقوانين والتشريعات المحلية في إمارة أبوظبي. نحن نلتزم بتقديم معلومات شفافة حول كيفية جمع البيانات واستخدامها، بالإضافة إلى حقوق المستخدمين في الوصول إلى بياناتهم الشخصية والتحكم فيها.

​​​تفتخر هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية بالتزامها بسياسة البيانات المفتوحة كجزء من جهودها لتعزيز الشفافية والشمولية مع المجتمع. نحن نؤمن بأهمية توفير الوصول إلى المعلومات والبيانات بشكل مفتوح وشفاف للمزارعين وللمجتمع والباحثين والإعلامين والمطورين بما لا يتعارض مع سياسة وسرية البيانات ، نلتزم لكم بضمان حماية الخصوصية والأمان لجميع المستخدمين والمنتجين والمستهلكين وعملاء الهيئة الكرام . تتبنى سياسة البيانات المفتوحة فالهيئة إجراءات واضحة لجمع واستخدام البيانات بشكل مسؤول وفقاً للقوانين والتشريعات المحلية في إمارة أبوظبي. نحن نلتزم بتقديم معلومات شفافة حول كيفية جمع البيانات واستخدامها، بالإضافة إلى حقوق المستخدمين في الوصول إلى بياناتهم الشخصية والتحكم فيها.

​إن هدر الغذاء ليس مجرد قضية محلية فحسب، بل هو أزمة عالمية. لذا، فنحن في هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية ملتزمون بزيادة الوعي بشأن الآثار السلبية لفقد وهدر الغذاء، كما لا ندَّخر جهداً في سبيل تزويد مجتمعنا بالحلول التي يمكنها أن تحدث فرقاً كبيراً.

لماذا نهتم بالحد من هدر الطعام؟

لهدر الطعام أثر اقتصادي واجتماعي وبيئي:​

1.     الأثر الاقتصادي: يُكبِّد هدر الطعام اقتصادنا تكاليف باهظة، لأننا عندما نهدر الطعام، فإننا نهدر أيضاً الموارد التي استُخدمت في إنتاجه و/أو إعداده.
2.     الأثر الاجتماعي: في الوقت الذي نهدر فيه الطعام، تعاني شريحة من مجتمعنا معاناةً كبيرةً من انعدام الأمن الغذائي.
3.     الأثر البيئي: ينتهي الأمر بالطعام المهدر في مكبات النفايات، مما يساهم في زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
   

حملة الحد من الفقد والهدر (معاً لتدوم النعم)

تشكل حملة الحد من الفقد والهدر (معاً لتدوم النعم) جزءاً من التزامنا الثابت والدائم بالحث على الاستهلاك المسؤول وتبني الممارسات المستدامة. وتهدف إلى الحد من فقد وهدر الغذاء في أبو ظبي والمساهمة في رسم مستقبل مستدام للجميع، بالإضافة إلى زيادة الوعي وتشجيع أفراد الجمهور على تبني الحلول القابلة للتنفيذ وإشراكهم في الأنشطة التي يمكن أن تساهم في تحقيق هذه الرسالة.

يتم تنفيذ الحملة من خلال:

1.        التوعية: تعزيز وزيادة الوعي بأهمية وفوائد التقليل من الفاقد والمهدر من الأغذية
2.        الابتكار: التشجيع على تبني الحلول التكنولوجية المبتكرة وتنفيذها بهدف الحد من فقد الأغذية وهدرها
3.        المشاركة المجتمعية: التعاون مع المطاعم ومحلات السوبر ماركت والمزارع والأسر للحد من هدر الأغذية عبر جميع مراحل سلسلة التوريد.

ما يمكنك القيام به لدعم الحملة:

1. ·       اشترِ فقط ما تحتاجه: خطط مسبقا لوجباتك قبل الذهاب للتسوق
2. ·       خزِّن طعامك بشكل صحيح: قد يؤدي التخزين الصحيح للأغذية إلى إطالة فترة صلاحيتها
3. ·       لا تخف من الطعام غير الجذاب: قد لا تبدو جميع الأطعمة اللذيذة والغنية بالمواد المغذية "مثالية". لذا، لا تتردد في تناول الفواكه والخضروات "غير الجذابة"!
4. ·       تبرع: إذا كان لديك فائض من الطعام، تبرع به للمحتاجين

نصائح بسيطة للحد من هدر الطعام في المنزل:

1. ·       خطط لوجباتك وتسوق بذكاء
2. ·       احرص على فهم محتوى البطاقات الغذائية
3. ·       استخدم المُجمِّد (الفريزر) لحفظ الطعام
4. ·       أعطِ قيمةً جديدةً لبقايا طعامك
5. ·       اصنع السماد العضوي في المنزل
6. ·       أعط قيمة جديدة للفائض والزائد من طعامك​

​​​تتلخص رسالة البرنامج في تأهيل الكوادر المواطنة من مجندي الخدمة الوطنية البديلة لإدارة وتشغيل المنشآت الغذائية الحيوية وشركات الشؤون اللوجستية على مستوى الدولة في حالات الطوارئ والأزمات يتم من خلاله تدريب المجندين وفق مدة زمنية محددة وإكسابهم الخبرة والكفاءة والجاهزية اللازمة لإدارة وتشغيل هذه المنشآت  لضمان استمرارية الاعمال وتحقيق الأمن الغذائي وقت الطوارئ والأزمات بالتنسيق مع هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية وهيئة الطورائ والأزمات والكوارث  .​​